وتجدر الإشارة إلى أن الجزء الثاني من الدورة الخامسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، الذي ينعقد حول موضوع “تعزيز الإجراءات لصالح الطبيعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة”، ينكب على العديد من القضايا البيئية، مثل النفايات البحرية، والحلول القائمة على الطبيعة، والتعافي الأخضر وتدبير النفايات الكيميائية.
آخر الأخبار
- BAD تمنح 300 مليون يورو للمغرب من أجل التوظيف والمناخ
- تشخيص اقتصادي شامل من CMC: الحمائية، الإنعاش والطاقة في صلب التحليل
- 22 قنصلاً عامًا جديدًا تم تعيينهم من قبل وزارة الشؤون الخارجية
- الداخلة تستعد لاستقبال مركز بيانات فائق الحجم يعمل بطاقة متجددة بنسبة 100٪
- المحاصيل المغربية في مواجهة موجات الحر الشديدة
- توقيع اتفاقية هيكلية بين مؤسّسة محمد السادس للعلوم والصحة ومختبرات سوتيما لتعزيز الابتكار الطبي
- الحكومة تُصادق على مشروع قانون جديد بخصوص وضعية الصحفيين المهنيين
- بنك أفريقيا: أول بنك مغربي يحصل على شهادة ISO 9001 الإصدار 2015 في مجال المعاملات البنكية العالمية
- المالية الإسلامية: عبد اللطيف الجواهري يدعو إلى تعزيز التعاون الدولي
- الأستاذ عبد اللطيف بنشريفة يحصل على جائزة الجغرافيا الألمانية الدولية لعام 2025
أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، أمس الثلاثاء فاتح مارس في نيروبي، أن المغرب انخرط منذ أكثر من عقديْن بشكل كامل، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في الجهود الدولية في مجال البيئة والتنمية المستدامة.
بنعلي التي كانت تتحدث خلال كلمة ضمن أشغال الجزء الثاني من الدورة الخامسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة (UNEA-5.2)، المنعقدة في نيروبي (عاصمة كينيا) خلال الفترة مابين 28 فبراير و 2 مارس، أن هذا الالتزام تجسَد من خلال انضمام المغرب إلى معظم الاتفاقيات البيئية متعددة الأطراف وتفعيلها في القانون الوطني.
وأشارت الوزيرة – التي تمثل المغرب في الدورة الخامسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة،- إلى تكريس الحق في البيئة في الدستور، مؤكدة أن المملكة وضعت حكامة للتنمية المستدامة وحققت تقدما ملموسا في مجال دمج الاستدامة في السياسات القطاعية، وذلك بفضل الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، التي تهدف إلى تحقيق الانتقال نحو اقتصاد أخضر دامج في أفق عام 2030.
وتابعت الوزيرة بالقول إنه تم تحديد أهداف جد طموحة، سواء في ما يخص تطوير الطاقات المتجددة أو في ما يخص تقليص انبعاثات الغازات الدفيئة، موضحة أن المغرب يطمح إلى بلوغ نسبة تفوق 52 في المائة من إجمالي الطاقة الكهربائية المثبتة قبل 2030، والرفع من سقف تقليص انبعاثات الغازات الدفيئة إلى 45.5 في المائة في المساهمة المحددة وطنيا في أفق عام 2030.
مجلة صناعة المغرب – متابعة
أحدث المقالات
- BAD تمنح 300 مليون يورو للمغرب من أجل التوظيف والمناخ
- تشخيص اقتصادي شامل من CMC: الحمائية، الإنعاش والطاقة في صلب التحليل
- 22 قنصلاً عامًا جديدًا تم تعيينهم من قبل وزارة الشؤون الخارجية
- الداخلة تستعد لاستقبال مركز بيانات فائق الحجم يعمل بطاقة متجددة بنسبة 100٪
- المحاصيل المغربية في مواجهة موجات الحر الشديدة