وتجدر الإشارة إلى أن الجزء الثاني من الدورة الخامسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة، الذي ينعقد حول موضوع “تعزيز الإجراءات لصالح الطبيعة لتحقيق أهداف التنمية المستدامة”، ينكب على العديد من القضايا البيئية، مثل النفايات البحرية، والحلول القائمة على الطبيعة، والتعافي الأخضر وتدبير النفايات الكيميائية.
آخر الأخبار
- الذكاء الاصطناعي في صلب نقاشات المنتدى العام لمنظمة التجارة العالمية بجنيف
- المغرب بين الأكثر تنافسية عالميا في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر
- نواكشوط تحتضن ورشة إقليمية لتعزيز التعاون القضائي ضد الإرهاب والجريمة المنظمة
- “شركة مغربية تفوز بجائزة النقل الرقمي لجهة الدار البيضاء–سطات”
- الرباط: التعاون الدولي شرط لبناء أمن سيبراني قوي
- مجموعة beIN الإعلامية تطلق خدمة beIN STREAM في المغرب
- مشروع تركي–إسباني لدراسة آثار الجفاف والفجوات الأرضية في قلب الأناضول
- دواء صيني مبتكر لعلاج هشاشة العظام في طريقه إلى المغرب
- سفيان البقالي يحرز الميدالية الفضية في سباق 3000 متر موانع
- القمة العربية الإسلامية في الدوحة تدعو لمراجعة العلاقات مع إسرائيل بعد العدوان على قطر
أكدت وزيرة الانتقال الطاقي والتنمية المستدامة ليلى بنعلي، أمس الثلاثاء فاتح مارس في نيروبي، أن المغرب انخرط منذ أكثر من عقديْن بشكل كامل، تحت قيادة صاحب الجلالة الملك محمد السادس، في الجهود الدولية في مجال البيئة والتنمية المستدامة.
بنعلي التي كانت تتحدث خلال كلمة ضمن أشغال الجزء الثاني من الدورة الخامسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة (UNEA-5.2)، المنعقدة في نيروبي (عاصمة كينيا) خلال الفترة مابين 28 فبراير و 2 مارس، أن هذا الالتزام تجسَد من خلال انضمام المغرب إلى معظم الاتفاقيات البيئية متعددة الأطراف وتفعيلها في القانون الوطني.
وأشارت الوزيرة – التي تمثل المغرب في الدورة الخامسة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة،- إلى تكريس الحق في البيئة في الدستور، مؤكدة أن المملكة وضعت حكامة للتنمية المستدامة وحققت تقدما ملموسا في مجال دمج الاستدامة في السياسات القطاعية، وذلك بفضل الاستراتيجية الوطنية للتنمية المستدامة، التي تهدف إلى تحقيق الانتقال نحو اقتصاد أخضر دامج في أفق عام 2030.
وتابعت الوزيرة بالقول إنه تم تحديد أهداف جد طموحة، سواء في ما يخص تطوير الطاقات المتجددة أو في ما يخص تقليص انبعاثات الغازات الدفيئة، موضحة أن المغرب يطمح إلى بلوغ نسبة تفوق 52 في المائة من إجمالي الطاقة الكهربائية المثبتة قبل 2030، والرفع من سقف تقليص انبعاثات الغازات الدفيئة إلى 45.5 في المائة في المساهمة المحددة وطنيا في أفق عام 2030.
مجلة صناعة المغرب – متابعة
أحدث المقالات
- الذكاء الاصطناعي في صلب نقاشات المنتدى العام لمنظمة التجارة العالمية بجنيف
- المغرب بين الأكثر تنافسية عالميا في تكلفة إنتاج الهيدروجين الأخضر
- نواكشوط تحتضن ورشة إقليمية لتعزيز التعاون القضائي ضد الإرهاب والجريمة المنظمة
- “شركة مغربية تفوز بجائزة النقل الرقمي لجهة الدار البيضاء–سطات”
- الرباط: التعاون الدولي شرط لبناء أمن سيبراني قوي