شركة توزيع الوقود والمحروقات SDCC تفتتح “محطة سامير” جديدة بالقنيطرة

0 798

في إطار مواصلة سياستها التنموية الهادفة لتوسيع شبكتها، قامت شركة توزيع الوقود والمحروقات SDCC بافتتاح “محطة سامير” جديدة على مستوى المنطقة الصناعية بمدينة القنيطرة.

وتتوفر هذه المحطة الجديدة على بنية تحتية عالية الجودة وعلى تشكيلة واسعة من المنتجات والخدمات. كما تستوفي هذه المحطة المعايير الجاري بها العمل من حيث النظافة والسلامة وحماية البيئة وهي مجهزة بوسائل الراحة والترفيه الحديثة لضمان جودة الخدمات المقدمة للزبائن.

وبالتالي، فإن خدمات محطة سامير الجديدة بالقنيطرة تشمل إضافة إلى محطة توزيع الوقود وزيوت التشحيم، أماكن مخصصة لصيانة وإصلاح السيارات بجميع فئاتها، وفضاء للمطعمة، ومتجر للتبضع، وأماكن للصلاة، علاوة على باحة للترفيه، وملعبان لكرة القدم المصغرة وكذا فضاء الألعاب للأطفال.

فبفضل فضائه الداخلي مجاله الخارجي بمساحة 500 متر مربع وبطاقة استيعابية تفوق 200 شخص، يقدم “مطعم رحاب” قائمة أطعمة غنية ومتنوعة على مدار اليوم لتلبية مختلف أذواق الصغار والكبار: طواجن، مشاوي، سندويتشات، سلطات، مشروبات، وجبات خفيفة، معجنات، حلويات، …

ولتعزيز القرب مع مختلف الزبناء، يقدم “متجر المحطة” مجموعة واسعة من المنتجات الغذائية والمشروبات ومنتجات التنظيف، وغيرها بأسعار جد تنافسية.

وبإنجازها لمحطة سامير جديدة بالقنيطرة، تعزز شركة SDCC شبكة محطاتها المتواجدة بمختلف ربوع المملكة لتوفير وقود وزيوت التشحيم بمعايير وطنية ودولية ولتقريب مختلف خدماتها بجودة عالية لجميع زبنائها من سائقين ومهنيي النقل.

نبذة عن SDCC

تعتبر شركة توزيع الوقود والمحروقات SDCC، التابعة لمجموعة سامير، فاعلا أساسيا في مجال الطاقة بالمغرب.
فبفضل خبرتها الممتدة على عدة سنوات وامتلاكها لموصل نفطي لاستيراد وتوزيع المواد النفطية بالجرف الأصفر بطاقة 100.000 متر مكعب، تعمل SDCC في مجال توزيع الوقود وزيوت التشحيم بشكل مستقل.
ومن أجل التقرب من المستهلك النهائي، تؤكد SDCC رغبتها في أن تلعب دورا أساسيا في المشهد الوطني المتعلق بتطوير قطاع الطاقة بهدف تلبية احتياجات زبنائها من خلال تقديم مجموعة من المنتجات والخدمات عالية الجودة التي تحترم القواعد والمعايير الدولية الأكثر صرامة في ظل الاحترام التام للتدابير الاحترازية للوقاية من مخاطر العدوى بفيروس كورونا.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.